وجرى خلال المشروع تقديم (2276) خدمة، حيث بلغت نسبة الذكور (60%) ونسبة الإناث (40%)، بينما شكّلت نسبة النازحين (18%) والمقيمين (82%) من إجمالي المستفيدين، حيث توزعت الخدمات بين تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية والعلاج الطبيعي والاستشارات التخصصية.
يأتي ذلك امتدادًا للمشاريع الإنسانية التي تقدمها المملكة ممثلةً بالمركز لرفع إمكانات القطاع الصحي والمحاولة من تخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق.
أخبار ذات صلة
إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر :" جريدة عكاظ "
0 تعليق