في عالمٍ امتلأ بالصخب والكلام المعلّب، قرر الكاتب حسين كمال أن يكتب رواية لا تُشبه أحدًا.

رواية لا تُرضي القارئ، بل تُوقظه.

لا تواسي، بل تكشف.

لا تهمس، بل تصرخ بالحقيقة في وجه الصمت.

"أسمع وأرى" ليست قصة للتسلية، بل تجربة شعورية عنيفة تمزّق الغلاف الهشّ الذي نغلف به حياتنا اليومية.

> "سكوتك مش ضعف.. بس كمان مش دايمًا حكمة"

من هنا تبدأ الرحلة…

ستقف أمام مشاهد الحب المكسور، والثقة المخروقة، والبيوت التي تنهار رغم الضحك العابر.

وكلما تعمّقت في الصفحات، شعرت أن الرواية تعرفك أكثر مما تعرف نفسك.

???? لأنها تُكتب من داخل الوجع

???? ولأنها لا تخجل من كشف المستور

???? ولأنها تعيد ترتيب الأسئلة داخل قلبك

"أسمع وأرى" عمل أدبي لا يُهادن، لا يُخادع، ولا يعتذر عن صدقه.

إن كنت تظن أنك قرأت كل شيء…

فكّر مجددًا، وافتح هذه الرواية.