دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في عالم مليء بالخيارات الغذائية المتنوعة، تلعب الألياف دورًا رئيسيًا في تعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض.
لكن، تختلف الكمية المناسبة لكلّ شخص بناءً على عوامل عديدة، من بينها العمر والجنس، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني الرسمي "Dietary Guidelines"، وهو تابع لوزارتي الزراعة والصحة والخدمات الإنسانية في أمريكا.
قد يهمك أيضاً
ما مدى أهمية تضمين الألياف في نظامنا الغذائي؟
أوضحت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، أن الألياف تُشكّل جزءًا من نظام غذائي صحي، ويمكن أن توفر مجموعة من الفوائد الصحية، من بينها الوقاية من مرض السكري أو التحكم فيه.
يمكن أن تقلل أيضًا من خطر الإصابة بأمراض القلب وبعض أنواع السرطان. ليس ذلك فحسب، وإنما أيضًا تحافظ على صحة الجهاز الهضمي، وتحسين صحة الأمعاء، والمساعدة في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون.
قد يهمك أيضاً
كيف يمكن أن تزيد الألياف إلى نظامك الغذائي؟
- تناول وجبة فطور غنيّة بالألياف
- ركّز على الخضار غير النشوية
- إضافة الفاصولياء أو البقوليات الأخرى
- تناول وجبة خفيفة من الفاكهة، والخضار، والمكسرات، والبذور
قد يهمك أيضاً
حالات عدم اتباع نظام غذائي غني بالألياف
قد يطلب اختصاصي الرعاية الصحية تناول كميات أقل من الألياف في حالات معينة، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني "مايو كلينك" في أمريكا.
ما أبرزها؟
- بعد الخضوع لعمليات جراحية معينة
- عند تفاقم أعراض بعض الحالات، مثل "داء كرون" والتهاب القولون التقرحي
- بعد الإصابة بضيق في الأمعاء
- أثناء المعالجة الإشعاعية
- التعايش مع خزل المعدة
- الاستعداد لتنظير القولون
إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر :" cnnarabic "
0 تعليق