belbalady.net حظي رد فعل الطفل غير السعيد باحتفالات عيد ميلاده الأول رواجًا واسعًا، حيث بدا غافلاً عن الزخارف التي تحمل طابع لعبة البيسبول، بما في ذلك الكرسي المرتفع الخاص به للاعب العام الجديد، حتى وصل به المطاف إلى عدم قدرته على تحمل الأمر عندما غنى الجميع له "عيد ميلاد سعيد".

وبحسب والدته، مونيكا بيرسون، فقد كان تيدي "مغمورًا" بما يحدث حوله، مؤكدة أنه "اكتفى". 

وبعد انتشاره على نطاق واسع، أصبح تيدي بطلاً لملايين الانطوائيين الذين يكرهون أعياد الميلاد، حيث علق أحدهم بالقول: "لقد كنت ذلك الطفل، وحتى يومنا هذا، لا أستطيع أن أتحمل الاهتمام".

مراسلة CNN جيني موس تنقل لكم التفاصيل الطريفة في هذا التقرير.