الجمعة 24/نوفمبر/2023 - 10:51 م

أعلنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ، أنها استقبلت نشرة من قبل شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمنطقة دسوق تفيد بقطع مياه الشرب عن منطقتين، وكذلك إشارة من شركة كهرباء دسوق تفيد بفصل الكهرباء عن 8 مناطق بمدينة دسوق وذلك من أجل القيام بأعمال الصيانة الدورية.

من ناحيتها، أبدت بسمة بوسيل طليقة تامر حسني استياءها بعد منعها من أداء أغنية محمد عبده خاصة أنها أهدتها لوالدها الراحل، وكتب عبر حسابها بموقع إنستجرام: حتى الكوفر بتاع "الأماكن" اللي كنت عملاه لبابا قال عايزين يقاضوني عشانه!، وأضافت: مش فاهمة ليه أنا الشخص الوحيد اللي بيتحاسب على إنه عايز يعمل كوفر.. بجد زعلانة إني بمسح حاجة عملتها بكل مشاعري لأبويا.. أنا عن نفسي لو كان ليا رصيد فني عمري ما هحبط أي بني آدم حب يغنّي حاجة ليا أصل في النهاية، إلا لو الموضوع حاجة ثانية.

وأصدرت بسمة بوسيل مؤخرًا كوفر بصوتها لأغنية الأماكن لـ محمد عبده، لتهديه إلى روح والدها الراحل. إذ كتبت في منشور لها: الأغنية دي كان بابا بيوصّلني الجامعة ويفضل يحفّظها لي كل صباح، عمري ما حسّيت بكلامها حتى مات.. اللهم ارحم أبي واغفر له.

أزمة بسمة بوسيل مع محمد عبده ليست الأولى 

ولم تكن هذه الأمرة الأولى التي تغني فيها بسمة بوسيل أغنية دون الحصول على موافقة من قبل أصحابها، إذ اشتعلت أزمة معها في الأشهر الماضية بسبب طرحها أغنية مين اللي بيختار، دون إذن صناع الأغنية الأصلية الشركة المنتجة وتري، كما أنها لم تشر إلى مؤلفها عدي الرحباني، والملحن أسامة الرحباني، ومطربتها الفنانة اللبنانية هبة طوجي.

وقدمت بسمة الأغنية في فرح المطربة ميرنا نور الدين، وبعد تهديد الشركة لها حذفت نسخة الأغنية بصوتها، من صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وجهت لها الشركة اتهامات بالتضليل الإعلامي.

وأعربت بسمة بعد حذفها الأغنية عن استيائها من تهديدها بحذف الأغنية وكتبت عبر حسابها بـ إنستجرام: أغنيتي للطفل والطفولة. لما حدا يغني لحدا غني عن التعريف، يعني عنده تاريخ وشهرة وثقة بالنفس. ملخص ما حدا يجيب لي سيرة الكوفر الحراق، حرقته، صارت قصة تحرير واستقلال، ما بدها هلقد. تحياتي.

من ناحيتها، نشرت شركة وتري بيانًا أعلنت فيه رفضها ما فعلته بسمة بوسيل، كما أشارت إلى أنه من الممكن التغاضي عن كل ذلك إذا قامت بسمة بتصحيح ما فعلته بإعادة نشر الأغنية مرة أخرى عبر حساباتها الرسمية وذكر أصحاب الحقوق وإزالة المنتج التجاري المروج له وذلك تفاديًا لقيام أصحاب هذه الحقوق باتخاذ الإجراءات القانونية ضدها.